04/22/2023
مرحبا بكم في سياسة الخصوصية الخاصة بنا ، والتي تحكم جمع واستخدام البيانات الشخصية والمعلومات الأخرى التي قد نتلقاها من خلال cloudtempmail.com الخدمة ("الخدمة" ، "نحن"). يرجى قراءة هذه السياسة بعناية قبل استخدام الخدمة. أنت توافق على الالتزام بهذه السياسة من خلال الوصول إلى الخدمة أو استخدامها. إذا كنت لا توافق على هذه السياسة وشروط الاستخدام الخاصة بنا ، فيرجى عدم استخدام الخدمة.
نحن لا نجمع معلومات التعريف الشخصية مثل اسمك أو بريدك الإلكتروني أو رقم هاتفك أو موقعك الجغرافي أو عنوان IP. تعمل خدمتنا بشكل مجهول تماما ، ولا نحتفظ بسجلات أو نراقب نشاطك عبر الإنترنت.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين أداء خدمتنا باستمرار وتذكر إعداداتك لتوفير أفضل تجربة للمستخدم. بينما يمكنك تعطيل ملفات تعريف الارتباط في إعدادات جهازك ، فقد يمنع ذلك توفر بعض ميزات الخدمة.
نظرا لأننا نستخدم خدمات تحليلات الجهات الخارجية مثل Firebase و Google Analytics ، يرجى ملاحظة أنها قد تستخدم أيضا ملفات تعريف الارتباط. يمكنك قراءة سياساتهم على https://policies.google.com/privacy. بالإضافة إلى ذلك ، يتم استخدام بيانات الإحصاءات التي نتلقاها من خدمات التحليلات هذه بطريقة لا يمكن ربطها بالمستخدمين الفرديين.
أثناء استخدام خدمتنا ، قد يتم تقديمك بإعلانات عامة بواسطة Google AdSense. يرجى قراءة المزيد حول البيانات التي قد يجمعها Google AdSense في https://policies.google.com/privacy.
يرجى مراجعة سياساتهم وشروطهم إذا غادرت موقعنا بالنقر فوق ارتباط إلى موقع ويب أو خدمة خارجية. نحن لا نتحكم في المواقع الخارجية التي تزورها ، لذلك تراها على مسؤوليتك الخاصة.
نحن نستخدم تدابير أمنية إدارية وفنية موثوقة لحماية أي معلومات نجمعها للإحصاءات وتحسين التطبيق. تقع خوادمنا في مراكز البيانات حيث يتم تنفيذ ممارسات أمنية قوية. على الرغم من أننا نسعى جاهدين لضمان أن الخدمة آمنة ومأمونة ، يرجى العلم أنه لا توجد تدابير أمان للبيانات يمكن أن توفر حماية كاملة على الإنترنت.
نحتفظ بالحق في تعديل وتحديث هذه السياسة من حين لآخر إذا تم إجراء أي تغييرات مهمة على خصائص الخدمة أو وظائفها. لذلك ، يرجى مراجعة هذه السياسة بانتظام للبقاء على اطلاع بالبيانات التي يمكن جمعها أثناء استخدام الخدمة.
إذا كان لديك أي أسئلة حول سياسة الخصوصية هذه ، يرجى الاتصال بنا على [email protected] .
